تفاصيل زيادة أسعار الأدوية المزمنة الأقل والتحريك على 3 مراحل.. وسيستعرض التقرير القادم تفاصيل ارتفاع أسعار الأدوية ، حيث أنه يؤثر على الكثير منها ، لأنه من المهم جدا للمواطنين أن ارتفاع أسعار الأدوية اخترق محركات البحث خلال الفترة الحالية.
زيادة سعر الأدوية .. البداية
طالبت العديد من شركات الأدوية بزيادة الأسعار لما يقرب من 5 أشهر بعد تحرير أسعار الصرف ، وارتفاع أسعار الإنتاج ، وأسعار المواد الخام ، والادراج في جميع الصناعات ، ووعدت الهيئة بالدراسة العلمية لهذه المطالب وتنفيذ ما يمكن القيام به وفقا لآليات معترف بها لضمان استمرارية وجود الأدوية في السوق.
هيئة الدواء المصرية ترفع مقترحا لمجلس الوزراء
بعد عدة جلسات مع خبراء الهيئة اتفقوا على رفع الأسعار بمعدلات مختلفة ، مع مراعاة الجانب الاجتماعي وأهمية نقل الأدوية ، بحيث تكون أقل نسبة من الزيادة للأدوية الهامة والمهمة ، على أن تكون الأصناف التي اختفت نتيجة زيادة أسعار الإنتاج وانخفاض أسعار البيع متوفرة ، والتوازن بين توافر المنتجات وقدرة المواطنين على الشراء بأسعار معقولة. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها امرأة في حياتي.
ارتفاع سعر الأدوية ..الشكل النهائي
وأكد مصدر رسمي من هيئة الأدوية المصرية أنه لا يوجد معدل موحد للزيادة لجميع الأصناف ، كما يشاع ، ولا توجد قائمة صادرة حتى الآن عن السلطات.
وأوضح المصدر أن معدل الزيادة سيتم تنفيذه خلال 12 شهرا (3 مراحل) وأن السلطات لن تجمع قائمة جماعية بالأرقام والأصناف والأسعار معا ، ولكنها ستبلغ كل شركة رسميا بعدد العناصر التي ارتفعت أسعارها.
وأشار المصدر إلى أن الزيادة تختلف بناء على الأهمية الفعلية.على سبيل المثال ، تتلقى حزم الأمراض المزمنة والأورام أقل نسبة من حيث الزيادة ، في حين أن الأدوية المحلية في مصر تحتل المرتبة 2 من حيث أدنى زيادة ، والأدوية الموصوفة هي الأعلى من حيث الزيادة.
على ثلاث مراحل و3 أصناف أسبوعيا
وقال المصدر إن قرار زيادة سعر الأدوية يرجع إلى حقيقة أن كل مستحضر صيدلاني يدخل لجنة خاصة لحساب السعر وفقا للعديد من العوامل ، وخاصة المواد الخام ودرجة تأثيرها على المواطنين.
تقول مصادر إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أنه في حالة حدوث أي زيادة على أي سعر للأدوية ، فإن هذه الزيادات ليست نسبة متساوية ، ولكنها طريقة تصنيع مختلفة لكل دواء عن الآخر.
وخلص إلى أن إدارة الغذاء والدواء تقف على نفس المسافة من جميع الشركات.